نسمع كثيرا عن كلمة سادية
أو شخص سادي؟؟
فما المقصود منها؟
السادية باختصار هي القسوة أو إنزال الأذى والعذاب بالغير.
لكن ما علاقة ذلك بالعلاقات الجنسية؟؟
هناك ممارسات سادية في العلاقات الجنسية والمقصود بها التهيج أو الإشباع الجنسي عن طريق إيقاع الألم بالطرف الآخر في الفعل الجنسي بالتعدي بالضرب أو السب أو ما شابه.
وهناك سادية طبيعية أو مقبولة في العلاقة الجنسية لأن الجنس فيه نوع من الألم مشوب بلذة لكنه الألم الطبيعي الذي لا يذكر.
وغالب ممارسات السادية تقع من قبل الرجال.
فمثلا عض الرقبة أو أماكن أخرى من جسم المرأة بشكل غير مؤذ وخفيف
أو ضرب أرداف المرأة بشكل خفيف اثناء الممارسة أو قبلها تهيج الرجل وتثيره وتساعد في وصوله للنشوة.
أو شد شعر المرأة وهي على ركبها فيتصور الرجل أنها فرسه وانه خيالها وانه قادر على ترويضها وإشباعها
وأنها سوف تسلم له بعد ذلك
وهناك ممارسات في الكلام أثناء الجماع كان يسأل الرجل المرأة وهو يجامعها "عورك" وهي تجيب بالإيجاب والقبول
أو التلفظ ببعض الكلمات الجنسية
أو كلمات بذيئة أو كلمات أهانه للمرأة كان يقول لها أنت "ماتشبعين" أو كلمات أخرى...
وسماع ألفاظ منها كأن تقول "ارحمني" أو "أنت قاسي" أو غيرها.
وهناك ممارسات أخرى قد تكون مؤلمه أكثر للمرأة ة يتلذذ بها الرجل وتخرج من نطاق المقبول إلى مرض نفسي كأن يقوم بتربيطها بالسرير
أو استخدام أداة كعصى مثلا أو مقص لقص ملابسها الداخلية قد يمتد الى إيذائها.
ويمكن أن تكون المرأة سادية كان تتلذذ بإنزال الأذى بالرجل مثل ربطه
أو تطلب منه لبس ثياب العبودية ويكون معها سياط أو غيره لتعذيبه بها.
أو أنها تتلذذ بان تسمعه كلمات سب وشتم وإهانه كان تتخيله حيوان يمارس معها فتقول له"أنت حيوان" أو غيرها من الألفاظ.
وعلى العكس منها هناك شئ يسمى الماشوسية وهي التلذذ بتلقي العذاب.
ونحن هنا نتكلم فقط عن الممارسات الجنسية وهي التلذذ بتلقي العذاب في الفعل الجنسي من أذى أو ألفاظ الإهانة وسوء المعاملة.
وهناك ماشوسية مقبولة وهي غالبا تكون من المرأة فان الجنس فيه نوع من الألم
ومن ممارسات الماشوسية في المرأة أنها تطلب من الرجل وقت الجماع ضرب اردافها مثلا أو عضها في أماكن كالرقبة أو أماكن أخرى.
واحيانا تتعمد المرأة اهانة الرجل أو اسثارته ليقوم ببعض الممارسات المؤلمه نحوها وهي تتلذذ بذلك.
واحيانا تطلب منه التلفظ بكلمات اهانه وهو يمارس أو غيرها.
وقد تمتد هذه الممارسات حتى أنها لا تتلذذ الا اذا نزل الالم بها حتى وان كان فعل جارح وهنا يصبح مرض نفسي.
ويمكن ان يكون الرجل ماشوسي
انه يتلذذ بالألم أو إنزال العذاب به وقت الجماع أو قبله
أو انه يريد سماع كلمات اهانه قبلها ولعلنا نتذكر فلم "درب الهوى" عندما دخل الباشا إلى احد الداعارات وراحت تبجله "ياسعادة البيه.. ياسعادة البيه" فقال لها انا هنا مش بيه انا خدامك وربطته وراح يجري وراها على اربع.
وكما قيل ان السادية والماشوسة وجهان لعمله واحده.
ولا يمنع ان يكون الرجل أو المرأة فيه ساديه وماشوسيه يتناوبها في ممارسته.
فما المقصود منها؟
السادية باختصار هي القسوة أو إنزال الأذى والعذاب بالغير.
لكن ما علاقة ذلك بالعلاقات الجنسية؟؟
هناك ممارسات سادية في العلاقات الجنسية والمقصود بها التهيج أو الإشباع الجنسي عن طريق إيقاع الألم بالطرف الآخر في الفعل الجنسي بالتعدي بالضرب أو السب أو ما شابه.
وهناك سادية طبيعية أو مقبولة في العلاقة الجنسية لأن الجنس فيه نوع من الألم مشوب بلذة لكنه الألم الطبيعي الذي لا يذكر.
وغالب ممارسات السادية تقع من قبل الرجال.
فمثلا عض الرقبة أو أماكن أخرى من جسم المرأة بشكل غير مؤذ وخفيف
أو ضرب أرداف المرأة بشكل خفيف اثناء الممارسة أو قبلها تهيج الرجل وتثيره وتساعد في وصوله للنشوة.
أو شد شعر المرأة وهي على ركبها فيتصور الرجل أنها فرسه وانه خيالها وانه قادر على ترويضها وإشباعها
وأنها سوف تسلم له بعد ذلك
وهناك ممارسات في الكلام أثناء الجماع كان يسأل الرجل المرأة وهو يجامعها "عورك" وهي تجيب بالإيجاب والقبول
أو التلفظ ببعض الكلمات الجنسية
أو كلمات بذيئة أو كلمات أهانه للمرأة كان يقول لها أنت "ماتشبعين" أو كلمات أخرى...
وسماع ألفاظ منها كأن تقول "ارحمني" أو "أنت قاسي" أو غيرها.
وهناك ممارسات أخرى قد تكون مؤلمه أكثر للمرأة ة يتلذذ بها الرجل وتخرج من نطاق المقبول إلى مرض نفسي كأن يقوم بتربيطها بالسرير
أو استخدام أداة كعصى مثلا أو مقص لقص ملابسها الداخلية قد يمتد الى إيذائها.
ويمكن أن تكون المرأة سادية كان تتلذذ بإنزال الأذى بالرجل مثل ربطه
أو تطلب منه لبس ثياب العبودية ويكون معها سياط أو غيره لتعذيبه بها.
أو أنها تتلذذ بان تسمعه كلمات سب وشتم وإهانه كان تتخيله حيوان يمارس معها فتقول له"أنت حيوان" أو غيرها من الألفاظ.
وعلى العكس منها هناك شئ يسمى الماشوسية وهي التلذذ بتلقي العذاب.
ونحن هنا نتكلم فقط عن الممارسات الجنسية وهي التلذذ بتلقي العذاب في الفعل الجنسي من أذى أو ألفاظ الإهانة وسوء المعاملة.
وهناك ماشوسية مقبولة وهي غالبا تكون من المرأة فان الجنس فيه نوع من الألم
ومن ممارسات الماشوسية في المرأة أنها تطلب من الرجل وقت الجماع ضرب اردافها مثلا أو عضها في أماكن كالرقبة أو أماكن أخرى.
واحيانا تتعمد المرأة اهانة الرجل أو اسثارته ليقوم ببعض الممارسات المؤلمه نحوها وهي تتلذذ بذلك.
واحيانا تطلب منه التلفظ بكلمات اهانه وهو يمارس أو غيرها.
وقد تمتد هذه الممارسات حتى أنها لا تتلذذ الا اذا نزل الالم بها حتى وان كان فعل جارح وهنا يصبح مرض نفسي.
ويمكن ان يكون الرجل ماشوسي
انه يتلذذ بالألم أو إنزال العذاب به وقت الجماع أو قبله
أو انه يريد سماع كلمات اهانه قبلها ولعلنا نتذكر فلم "درب الهوى" عندما دخل الباشا إلى احد الداعارات وراحت تبجله "ياسعادة البيه.. ياسعادة البيه" فقال لها انا هنا مش بيه انا خدامك وربطته وراح يجري وراها على اربع.
وكما قيل ان السادية والماشوسة وجهان لعمله واحده.
ولا يمنع ان يكون الرجل أو المرأة فيه ساديه وماشوسيه يتناوبها في ممارسته.