اعتقلت الشرطة الصينية رجلا تشتبه انه قتل 20 صبيا واكل لحمهم او باعه الى اشخاص لم
يدركوا انه لحم بشري. وذكرت صحيفة «ذا ستاندرد» امس في هونغ كونغ ان الشرطة اعتقلت
شانغ يونغمين بعد ان اشتبهت بتورطه باختفاء 7 مراهقين وقتل واحد منهم. غير ان
الشرطة التي داهمت منزله وجدت مقل عيون بشرية احتفظ بها داخل زجاجات كحول في مدينة
كونمينغ في اقليم يونان جنوب غرب الصين.
كما اكتشفت في حديقة مجاورة العديد من العظام التي يعتقد انها رفات بشرية وتم ارسال قوة خاصة من قبل وزارة الامن العام في بيجينغ للاشراف على التحقيق بعد طرد مسؤول محلي في الشرطة.
واشارت وسائل الاعلام الى ان 20 صبيا يعيشون ضمن كيلومترين من منزل يونغمين هم بعداد المخطوفين ا ختفى 6 منهم في الاشهر الـ 5 الماضية.
وقال والد فتى في الـ 17 من العمر ان شانغ كاد ان يقتل ابنه حين لف حزاما جلديا حول عنقه لكن صرخات استغاثته نبهت الجيران فهبوا لانقاذه وقد تم ابلاغ الشرطة لكنها افرجت عنه بعد ان قال انه كان يمزح مع الصبي.
الاشتباه في رجل في الصين يبيع جلداً بشرياً في السوق
اوقفت الشرطة الصينية رجلا يشتبه بأنه نزع جلد بشر وباعه على انه «لحم نعامة» في السوق واحتفظ بأعين ضحاياه في اوعية في منزله على ما ذكرت الصحف الجمعة.
زانغ يونغمينغ (56 عاما) وهو مزارع من اقليم يونان في جنوب غرب الصين اوقف نهاية ابريل في اطار تحقيق حول قتل شاب في التاسعة عشرة على ما قال موقع «غوانتشي نيوز» للانباء. واكتشف المحققون في منزله الهاتف النقال للضحية وبطاقته المصرفية.
لكن الشرطة اوضحت انها تتوقع اكتشافات اخرى اذ ان 17 شخصا اختفوا من دون ان يتركوا اثرا في الفترة الاخيرة في المنطقة من بينهم اشخاص يقيمون على بعد مئات الامتار فقط من منزل زانغ.
وقال سكان من البلدة اورد كلامهم الموقع الالكتروني «زانع وينغمينغ اكل لحوم بشر رهيب» مضيفين انهم شاهدوا اكياسا بلاستيكية معلقة امام منزله وكانت تبرز منها بعض العظام احيانا.
وقالت صحيفة «ستاندرد» الصادرة في هونغ كونغ ان الشرطة اكتشفت في منزل المشتبه فيه «عشرات العيون محفوظة في قوارير من المشروبات الكحولية».
وقد عثر المحققون ايضا على اشلاء جلد بشري على ما يبدو، معلقة في المنزل من اجل تجفيفها على ما اوضحت الصحيفة.
وقالت الشرطة انها تشتبه في ان زانغ ايضا قدم الى كلابه الثلاثة جلدا بشريا لتأكلها وكان يبيع جزءا آخر في السوق على انها «لحم نعامة» على ما اوضحت الصحيفة.
ورفضت الشرطة المحلية في اتصال هاتفي اجرته معها وكالة فرانس برس التعليق، موضحة ان المعلومات ستصدر في الوقت المناسب.
وقال موقع «غوانتشي نيوز» ان زانغ ادين بجريمة قتل في السابق وامضى 20 سنة وراء القضبان.
كما اكتشفت في حديقة مجاورة العديد من العظام التي يعتقد انها رفات بشرية وتم ارسال قوة خاصة من قبل وزارة الامن العام في بيجينغ للاشراف على التحقيق بعد طرد مسؤول محلي في الشرطة.
واشارت وسائل الاعلام الى ان 20 صبيا يعيشون ضمن كيلومترين من منزل يونغمين هم بعداد المخطوفين ا ختفى 6 منهم في الاشهر الـ 5 الماضية.
وقال والد فتى في الـ 17 من العمر ان شانغ كاد ان يقتل ابنه حين لف حزاما جلديا حول عنقه لكن صرخات استغاثته نبهت الجيران فهبوا لانقاذه وقد تم ابلاغ الشرطة لكنها افرجت عنه بعد ان قال انه كان يمزح مع الصبي.
الاشتباه في رجل في الصين يبيع جلداً بشرياً في السوق
اوقفت الشرطة الصينية رجلا يشتبه بأنه نزع جلد بشر وباعه على انه «لحم نعامة» في السوق واحتفظ بأعين ضحاياه في اوعية في منزله على ما ذكرت الصحف الجمعة.
زانغ يونغمينغ (56 عاما) وهو مزارع من اقليم يونان في جنوب غرب الصين اوقف نهاية ابريل في اطار تحقيق حول قتل شاب في التاسعة عشرة على ما قال موقع «غوانتشي نيوز» للانباء. واكتشف المحققون في منزله الهاتف النقال للضحية وبطاقته المصرفية.
لكن الشرطة اوضحت انها تتوقع اكتشافات اخرى اذ ان 17 شخصا اختفوا من دون ان يتركوا اثرا في الفترة الاخيرة في المنطقة من بينهم اشخاص يقيمون على بعد مئات الامتار فقط من منزل زانغ.
وقال سكان من البلدة اورد كلامهم الموقع الالكتروني «زانع وينغمينغ اكل لحوم بشر رهيب» مضيفين انهم شاهدوا اكياسا بلاستيكية معلقة امام منزله وكانت تبرز منها بعض العظام احيانا.
وقالت صحيفة «ستاندرد» الصادرة في هونغ كونغ ان الشرطة اكتشفت في منزل المشتبه فيه «عشرات العيون محفوظة في قوارير من المشروبات الكحولية».
وقد عثر المحققون ايضا على اشلاء جلد بشري على ما يبدو، معلقة في المنزل من اجل تجفيفها على ما اوضحت الصحيفة.
وقالت الشرطة انها تشتبه في ان زانغ ايضا قدم الى كلابه الثلاثة جلدا بشريا لتأكلها وكان يبيع جزءا آخر في السوق على انها «لحم نعامة» على ما اوضحت الصحيفة.
ورفضت الشرطة المحلية في اتصال هاتفي اجرته معها وكالة فرانس برس التعليق، موضحة ان المعلومات ستصدر في الوقت المناسب.
وقال موقع «غوانتشي نيوز» ان زانغ ادين بجريمة قتل في السابق وامضى 20 سنة وراء القضبان.