يغتصب فتاة في عش الزوجية
نظرت محكمة جنايات دبي، في دعوى اغتصاب طالب لفتاة على علاقة غرامية بها، بعد أن أوهمها بأنه سيريها منزل الزوجية الخاص بهما.
وحددت هيئة المحكمة، يوم 15 الشهر الجاري لاستكمال النظر في القضية.
ووفقاً لأمر إحالة نيابة ديره بحسب الامارات اليوم ، فإن المتهم 24 عاماً) خطف وحجز حرية المجني عليها من نفس موطنه 28 عاماً) بغير وجه حق بطريق الحيلة، وباستعمال القوة بغرض الاعتداء عليها، مستغلاً العلاقة الغرامية بينهما، وطلب منها الحضور إلى منزل في منطقة "مزهر"، موهماً إياها بأنه سيعرض عليها المنزل، كونه سيكون "عش الزوجية الخاص بهما بعد زواجهما"، وبمجرد وصولها اعتدى عليها بالضرب، وجرّها إلى داخل المنزل، وأدخلها غرفة وأغلق الباب بالمفتاح ثم اعتدى عليها.
وأفادت المجني عليها أن المتهم هو صديق شقيقها، وعلم برقم هاتفها بعدما اتصل شقيقها من هاتف المتهم عليها، وظل يتصل عليها لعدة أيام، ويخبرها بأنه سيقوم بنصح أشقائها كي لا يقوموا بمشكلات مع شباب، حيث وقعت مشاجرة بالسيوف بينهم وبين اخرين، وصلت إلى مركز الشرطة".
وأضافت المجني عليها أن المتهم أخبرها أنه سيتقدم لخطبتها، ولم تجب، فأصرّ على معرفة رأيها، وقال أنه ارتاح لها وأنه يحبها، وبناء عليها استمرت الاتصالات والرسائل النصية الغرامية بينهما.
وتابعت أنه ادعى تعرضه لحادث سير، وأنه توجه للمستشفى ويود السفر للعلاج، طالباً رؤيتها للتحدث معها عن زواجهما، وأنه فور عودته من السفر سيتقدم للزواج منها، وسيقيم معها بعد الزواج في منزل خالته في المزهر، وطلب حضورها إلى المنزل لرؤيته، وقد رفضت في البداية، وبعد إصراره وافقت على أن تلتقي به خارج المنزل".
وقالت المجني عليها أنها توجهت للمنزل، وأوقفت مركبتها خارجه، مضيفة "حينها خرج من المنزل وطلب نزولي، ورفضت، لكنه أصرّ، فنزلت".
وأشارت المجني عليها إلى أن المتهم قام بسحبها من يديها بالقوّة للداخل والاعتداء عليها بصفعها على وجهها، وبعد أن ادخلها المنزل، جرّها إلى غرفة فيها سرير وأغلق الباب خلفها".
وقالت المجني عليها أن المتهم طلب مواقعتها جنسياً كي لا يتزوجها أحد غيره، وكانت تصرخ وتستنجد به ألا يفعل بها شيئاً، فكان يضربها ويكمم فمها بيده، ثم خلع ملابسها.
وأشارت إلى أنه هددها بالاتصال بشقيقها ليخبره أنها معه في حال لم تمكنه من نفسها، وصورها في هاتفه، ثم اغتصبها، وبعد أن انتهى أخبرها بأنه سيتزوج بها، وطلب ألا تخبر أهلها بما فعله. لكن المتهمة أعلمت شقيقتها بالواقعة لتقوم الأخيرة بإخبار زوجها الذي طلب من شقيقة زوجته الإبلاغ في مركز الشرطة، حيث تمت إحالتها للطب الشرعي.
نظرت محكمة جنايات دبي، في دعوى اغتصاب طالب لفتاة على علاقة غرامية بها، بعد أن أوهمها بأنه سيريها منزل الزوجية الخاص بهما.
وحددت هيئة المحكمة، يوم 15 الشهر الجاري لاستكمال النظر في القضية.
ووفقاً لأمر إحالة نيابة ديره بحسب الامارات اليوم ، فإن المتهم 24 عاماً) خطف وحجز حرية المجني عليها من نفس موطنه 28 عاماً) بغير وجه حق بطريق الحيلة، وباستعمال القوة بغرض الاعتداء عليها، مستغلاً العلاقة الغرامية بينهما، وطلب منها الحضور إلى منزل في منطقة "مزهر"، موهماً إياها بأنه سيعرض عليها المنزل، كونه سيكون "عش الزوجية الخاص بهما بعد زواجهما"، وبمجرد وصولها اعتدى عليها بالضرب، وجرّها إلى داخل المنزل، وأدخلها غرفة وأغلق الباب بالمفتاح ثم اعتدى عليها.
وأفادت المجني عليها أن المتهم هو صديق شقيقها، وعلم برقم هاتفها بعدما اتصل شقيقها من هاتف المتهم عليها، وظل يتصل عليها لعدة أيام، ويخبرها بأنه سيقوم بنصح أشقائها كي لا يقوموا بمشكلات مع شباب، حيث وقعت مشاجرة بالسيوف بينهم وبين اخرين، وصلت إلى مركز الشرطة".
وأضافت المجني عليها أن المتهم أخبرها أنه سيتقدم لخطبتها، ولم تجب، فأصرّ على معرفة رأيها، وقال أنه ارتاح لها وأنه يحبها، وبناء عليها استمرت الاتصالات والرسائل النصية الغرامية بينهما.
وتابعت أنه ادعى تعرضه لحادث سير، وأنه توجه للمستشفى ويود السفر للعلاج، طالباً رؤيتها للتحدث معها عن زواجهما، وأنه فور عودته من السفر سيتقدم للزواج منها، وسيقيم معها بعد الزواج في منزل خالته في المزهر، وطلب حضورها إلى المنزل لرؤيته، وقد رفضت في البداية، وبعد إصراره وافقت على أن تلتقي به خارج المنزل".
وقالت المجني عليها أنها توجهت للمنزل، وأوقفت مركبتها خارجه، مضيفة "حينها خرج من المنزل وطلب نزولي، ورفضت، لكنه أصرّ، فنزلت".
وأشارت المجني عليها إلى أن المتهم قام بسحبها من يديها بالقوّة للداخل والاعتداء عليها بصفعها على وجهها، وبعد أن ادخلها المنزل، جرّها إلى غرفة فيها سرير وأغلق الباب خلفها".
وقالت المجني عليها أن المتهم طلب مواقعتها جنسياً كي لا يتزوجها أحد غيره، وكانت تصرخ وتستنجد به ألا يفعل بها شيئاً، فكان يضربها ويكمم فمها بيده، ثم خلع ملابسها.
وأشارت إلى أنه هددها بالاتصال بشقيقها ليخبره أنها معه في حال لم تمكنه من نفسها، وصورها في هاتفه، ثم اغتصبها، وبعد أن انتهى أخبرها بأنه سيتزوج بها، وطلب ألا تخبر أهلها بما فعله. لكن المتهمة أعلمت شقيقتها بالواقعة لتقوم الأخيرة بإخبار زوجها الذي طلب من شقيقة زوجته الإبلاغ في مركز الشرطة، حيث تمت إحالتها للطب الشرعي.